ان الانسان يمر عليه فترات يكون فيها محزونا ومهمومااو غاضبا
مثارا أو خائفا قلقا
وعندما يكون هذا هو الحال فأنه يكون بين
خيارين
اما أحداهما فهو ان يكتب همه وغضبه فلا يظهرهما
لأحد فتكون النتيجه الضيق والآلم وقد يصل الحال عند بعض الناس الى المرض النفسى
او الجسدى
و
احيانا الى الانهيار التام
والاختلال العقلى ولكن أيضا
قد
يستحمل بعض الناس هذه الالالم ويصبرون عليها فلا يصيبهم شىء مما ذكرناه
اما الخيار الثانى
فهو ان ينفس الانسان وذلك بالتحدث لدى الاخرين وبث همومه وأحزانه لهم فتكون النتيجه الارتياح النفسى لا
سيما اذا وجد تجاوبا من الاخرين ومشاركه له بشعورهم وعواطفهم
اللهم ابعد الهم والغم والحزن عنا
مثارا أو خائفا قلقا
وعندما يكون هذا هو الحال فأنه يكون بين
خيارين
اما أحداهما فهو ان يكتب همه وغضبه فلا يظهرهما
لأحد فتكون النتيجه الضيق والآلم وقد يصل الحال عند بعض الناس الى المرض النفسى
او الجسدى
و
احيانا الى الانهيار التام
والاختلال العقلى ولكن أيضا
قد
يستحمل بعض الناس هذه الالالم ويصبرون عليها فلا يصيبهم شىء مما ذكرناه
اما الخيار الثانى
فهو ان ينفس الانسان وذلك بالتحدث لدى الاخرين وبث همومه وأحزانه لهم فتكون النتيجه الارتياح النفسى لا
سيما اذا وجد تجاوبا من الاخرين ومشاركه له بشعورهم وعواطفهم
اللهم ابعد الهم والغم والحزن عنا