اخترق حاجز الصمت وشارك الكبار في كيكة الحياة
اخترق حاجز الصمت وابدأ معركة مع الحياة خصمك فيها أنت
نعم أنت عدو نفسك فيها 000 فهذب نفسك واخترق حاجز الصمت بكل أدب
لا ترضى بالقليل فمن رضي بالقليل عاش مهموماً ومات مكلوماً
كن صاحب همة وطموح
ادخل في معركة مع نفسك وقاتل من أجل الحياة اعشق الحياة كأنك لن تموت أبداً , واعمل لآخرتك كأنك ستموت غدا ً
ادخل عالم المال ولو بملغ زهيد غامر فالحياة فرصة لاتدع هذه الفرصة تأتيك وتذهب من بين يديك وأنت تنظر بها .
ادخل معترك السياسة وناضل من اجل قضية ... أي قضية إذا كانت تستحق النضال والموت من أجلها .
كن في الشجاعة مثل عمر بن الخطاب
وفي الزهد مثل أبي بكر بن الصديق
وفي الخوف مثل عثمان بن عفان
وفي العمل مثل سعد بن معاذ
لا أخفيك سراً إن قلت إن هذه الدنيا الدنيئة لا تساوي عند الله جناح بعوضة
فلولا حقارتها لم يقارنها الله سبحانه في بعوضه , إذن أليس حرام أن تنزل من عينك دمعة واحدة من أجلها
والله إنها لا تساوي هماً واحداً ولا جرعة من غم تجرعتها من أجلها .
كن متفائلاً لا تكن يائسا ًمتشائماً
أطلق العنان لهمتك ولا تكبلها بالتفاهات والجبن واليأس والتسويف
فالحياة جميلة ولكن تريد من يفهمها
لا تعطيها اكبر من حجمها فتصعب عليك
ولا تستصغرها فتنقلب عليك
كن واقعياً لا مسرفاً على نفسك ولا زاهد في الخير
الجم فرسك وانطلق نحو القمة نعم إنها القمة والله كأني أراها قريبة منك وأنت تبحث عنها متخبطاً لا تدري من أين تبدأ وكيف ستنتهي .
بك نصنع الحياة وفيك نزرع الوصول وإليك ينتهي الحصاد , فلا تبخل على أمتك وعلى نفسك بوقت وبجهد بسيط زهيد يغير مجرى حياتك من وإلى .
خذ من مصعب بن عمير الزهد في الغنى
وتعلم من هارون الرشيد الإباء والصحوة
وخطط لمستقبلك مثل طارق بن زياد
واعرف قيمة نفسك مثل صلاح الدين
وحاسب نفسك مثل عبدالرحمن بن أبي ثعلبة
لا تحاول أن تصنع قانوناً جديداً لنفسك
فأنت ليس وحدك في هذا العالم , فعلى هذه الكرة الغني والفقير والشجاع والضعيف والجبان واللئيم والراشي والمرتشي والعالم والظالم
أنت تريد وهم يريدون فعليك أن تساير هذه الحياة بطبيعتها لا بقانون وضعي إما أنت وضعته لنفسك أو وضعه لك إنسان قد يكون أمي لا يفقه من العلم شيء
فلقد ترك السلف للخلف الكثير الكثير
تركوا لنا بحر من الصفات والأقوال والأفعال والخطط والتدريبات مهما نهلنا منه لا ينضب 000
اخترق عالم العلم نعم إنه العلم العلم فالإنسان بلا علم يعيش متخبط منبهر مستنكر لكل شيء ولكل ماهو جديد يرفض الجميل ويستلذ بالقبيح.
فلا تجعل من هذا المبدأ دستورا لك ,
بل اقرأ بالماضي المفيد وفي الحاضر الجديد , كي تعرف قيمة نفسك , وتعطيها ماتستحق لا أن تحرمها بسبب جهلك وتعنتك وسوء تصرفك .
أطلق العنان لإبداعاتك حتى وان كنت لا تملك شيئا ً
ولا تجعل المادة هي نبراسك , فالمال وسيلة فلا تجعل منه غاية .
إبدأ بنفسك وهذبها ولا تعطيها كل شيء تتماه عود نفسك من الآن على حرمانها بعض الأحيان كي تستطيع أن تسيطر عليها عندما توضع بموضع لا تحسد عليه .
إسأل نفسك كم مرة ستعيش في هذه الحياة ؟
هي مرة واحده والله
أليس من الظلم على نفسك أن لا تستمتع بهذه الحياة فيما أباحه الله لك وان تتجنب ما نهاك عنه وان تعمل عملاً تذكره الأجيال من بعدك .
كم مرة ستعيش ؟ الجواب مرة واحدة .
إذن أليس من الظلم أن تنكد على نفسك وتقطع الصلة بربك وتفسد على غيرك
اخترق حاجز الصمت وابدأ معركة مع الحياة خصمك فيها أنت
نعم أنت عدو نفسك فيها 000 فهذب نفسك واخترق حاجز الصمت بكل أدب
لا ترضى بالقليل فمن رضي بالقليل عاش مهموماً ومات مكلوماً
كن صاحب همة وطموح
ادخل في معركة مع نفسك وقاتل من أجل الحياة اعشق الحياة كأنك لن تموت أبداً , واعمل لآخرتك كأنك ستموت غدا ً
ادخل عالم المال ولو بملغ زهيد غامر فالحياة فرصة لاتدع هذه الفرصة تأتيك وتذهب من بين يديك وأنت تنظر بها .
ادخل معترك السياسة وناضل من اجل قضية ... أي قضية إذا كانت تستحق النضال والموت من أجلها .
كن في الشجاعة مثل عمر بن الخطاب
وفي الزهد مثل أبي بكر بن الصديق
وفي الخوف مثل عثمان بن عفان
وفي العمل مثل سعد بن معاذ
لا أخفيك سراً إن قلت إن هذه الدنيا الدنيئة لا تساوي عند الله جناح بعوضة
فلولا حقارتها لم يقارنها الله سبحانه في بعوضه , إذن أليس حرام أن تنزل من عينك دمعة واحدة من أجلها
والله إنها لا تساوي هماً واحداً ولا جرعة من غم تجرعتها من أجلها .
كن متفائلاً لا تكن يائسا ًمتشائماً
أطلق العنان لهمتك ولا تكبلها بالتفاهات والجبن واليأس والتسويف
فالحياة جميلة ولكن تريد من يفهمها
لا تعطيها اكبر من حجمها فتصعب عليك
ولا تستصغرها فتنقلب عليك
كن واقعياً لا مسرفاً على نفسك ولا زاهد في الخير
الجم فرسك وانطلق نحو القمة نعم إنها القمة والله كأني أراها قريبة منك وأنت تبحث عنها متخبطاً لا تدري من أين تبدأ وكيف ستنتهي .
بك نصنع الحياة وفيك نزرع الوصول وإليك ينتهي الحصاد , فلا تبخل على أمتك وعلى نفسك بوقت وبجهد بسيط زهيد يغير مجرى حياتك من وإلى .
خذ من مصعب بن عمير الزهد في الغنى
وتعلم من هارون الرشيد الإباء والصحوة
وخطط لمستقبلك مثل طارق بن زياد
واعرف قيمة نفسك مثل صلاح الدين
وحاسب نفسك مثل عبدالرحمن بن أبي ثعلبة
لا تحاول أن تصنع قانوناً جديداً لنفسك
فأنت ليس وحدك في هذا العالم , فعلى هذه الكرة الغني والفقير والشجاع والضعيف والجبان واللئيم والراشي والمرتشي والعالم والظالم
أنت تريد وهم يريدون فعليك أن تساير هذه الحياة بطبيعتها لا بقانون وضعي إما أنت وضعته لنفسك أو وضعه لك إنسان قد يكون أمي لا يفقه من العلم شيء
فلقد ترك السلف للخلف الكثير الكثير
تركوا لنا بحر من الصفات والأقوال والأفعال والخطط والتدريبات مهما نهلنا منه لا ينضب 000
اخترق عالم العلم نعم إنه العلم العلم فالإنسان بلا علم يعيش متخبط منبهر مستنكر لكل شيء ولكل ماهو جديد يرفض الجميل ويستلذ بالقبيح.
فلا تجعل من هذا المبدأ دستورا لك ,
بل اقرأ بالماضي المفيد وفي الحاضر الجديد , كي تعرف قيمة نفسك , وتعطيها ماتستحق لا أن تحرمها بسبب جهلك وتعنتك وسوء تصرفك .
أطلق العنان لإبداعاتك حتى وان كنت لا تملك شيئا ً
ولا تجعل المادة هي نبراسك , فالمال وسيلة فلا تجعل منه غاية .
إبدأ بنفسك وهذبها ولا تعطيها كل شيء تتماه عود نفسك من الآن على حرمانها بعض الأحيان كي تستطيع أن تسيطر عليها عندما توضع بموضع لا تحسد عليه .
إسأل نفسك كم مرة ستعيش في هذه الحياة ؟
هي مرة واحده والله
أليس من الظلم على نفسك أن لا تستمتع بهذه الحياة فيما أباحه الله لك وان تتجنب ما نهاك عنه وان تعمل عملاً تذكره الأجيال من بعدك .
كم مرة ستعيش ؟ الجواب مرة واحدة .
إذن أليس من الظلم أن تنكد على نفسك وتقطع الصلة بربك وتفسد على غيرك
