هـرم مـاسـلـو
نظرية الاحتياجات الإنسانية لماسلو
أو هـرم الاحـتـيـاجـات الانـسانـيـة
هذه النظرية حاولت أن تفسر دوافع الإنسان إلى العمل والإنتاج.
تقول هذه النظرية أن الإنسانيعمل من أجل تحقيق خمس حاجات رئيسية لديه هي:
تحقيق الذات، التقدير، الاحتياجات الاجتماعية، الأمن والسلامة، والاحتياجات الفيزيولوجية.
ويتم إشباع هذه الحاجات على مراحل بحيث يندفع الفرد لإشباع إحداها فإذا فرغ منها وأشبعها انصرف إلى الثانية وهكذا.
وقد وضع ماسلو هذه الاحتياجات في تسلسل هرمي.
لذا يتطلب على المؤسسات و الشركات أن تراعي هذه الاحتيجات عند التوظيف.
كما يمكن لهرم ماسلو أن يكون أداة مفيدة للمشرفين والقادة في تحليل مصادر الدوافع ومشكلات التحفيز .
هرم ماسلو للحاجات الانسانية
5-حاجة تحقيق الذات
4-حـاجات التقدير والاحترام
3-حــاجـــات إجتمـاعيــة
2-حــــاجـــــــة الأمــــــــــــــن
1-الـحـــــاجــــــات الـفــسـيـولـــوجــيـــة
1-الحاجات الفسيولوجية :
يحتاج الانسان في المرحلة الاولى من حياته العملية
تأمين حياته المعيشية حتى يتمكن من العيش الشريف
و من أهم مكونات الاحتياجات الفيسيولوجية المأكل المسكن و الملبس
2-الحاجات الى الأمن :
يحتاج الانسان في المرحلة الثانية من حياته العملية الاحساس
بالامن الوظيفي و الامن الاسري و ضمان مستقبل الابناء و عدم
تحقيق هذه الحاجة سيؤدي بالفرد إلى انشغاله فكريا ونفسيا مما
يؤثر على أدائه في العمل لهذا على الإدارة أن تدرك أهمية
حاجة الأمن للعامل لخلق روح من الإبداع بين العاملين .
3-الحاجات الاجتماعية :
يحتاج الانسان في المرحلة الثالثة أن يكوّن له جماعة مثل الصداقات
و الرغبة في مساعد الآخرين و الرغبة في مساعدة الناس لشخصه.
وقد أوضحت الدراسات أن جو العمل الذي لا يستطيع إشباع هذه الحاجات
يؤدي إلى اختلاف التوازن النفسي لدى العاملين ومن ثم إلى
مشكلات عمالية تؤدي إلى نقص الإنتاج وارتفاع معدلات الغياب وترك العمل.
4-حاجات التقدير :
يحتاج الانسان في المرحلة الرابعة الى كسب احترام الناس و التقدير
و الرغبة في الظهور و التميز في العمل. لذلك إن المدراء الذين يركزون
على حاجات التقدير كمحرك لدوافع العاملين تتحقق أهداف مشاريعهم
على عكس من يقلل من إمكانيات الفرد في المؤسسة.
5-الحاجة إلى تحقيق الذات :
يحتاج الانسان في المرحلة الخامسة أن يحقق الصورة التي يتخيلها لنفسه.
و يتمكن الانسان في هذه المرحلة من مواجهة التحديات دون خوف من الفشل
في تحقيق النجاح . و يبدأ بالشعور بأنه في ظروف يستطيع من خلالها
الابداع و التطوير في العمل.
مما تقدم تبين لنا هذه النظرية ان الفرد يعمل
من أجل تحقيق خمس مستويات لذا يتطلب من المؤسسات و الشركات
أن تراعي هذه الاحتياجات حتى تحصل من الموظف على المزيد
من الجهد و العطاء في العمل
نظرية الاحتياجات الإنسانية لماسلو
أو هـرم الاحـتـيـاجـات الانـسانـيـة
هذه النظرية حاولت أن تفسر دوافع الإنسان إلى العمل والإنتاج.
تقول هذه النظرية أن الإنسانيعمل من أجل تحقيق خمس حاجات رئيسية لديه هي:
تحقيق الذات، التقدير، الاحتياجات الاجتماعية، الأمن والسلامة، والاحتياجات الفيزيولوجية.
ويتم إشباع هذه الحاجات على مراحل بحيث يندفع الفرد لإشباع إحداها فإذا فرغ منها وأشبعها انصرف إلى الثانية وهكذا.
وقد وضع ماسلو هذه الاحتياجات في تسلسل هرمي.
لذا يتطلب على المؤسسات و الشركات أن تراعي هذه الاحتيجات عند التوظيف.
كما يمكن لهرم ماسلو أن يكون أداة مفيدة للمشرفين والقادة في تحليل مصادر الدوافع ومشكلات التحفيز .
هرم ماسلو للحاجات الانسانية
5-حاجة تحقيق الذات
4-حـاجات التقدير والاحترام
3-حــاجـــات إجتمـاعيــة
2-حــــاجـــــــة الأمــــــــــــــن
1-الـحـــــاجــــــات الـفــسـيـولـــوجــيـــة
1-الحاجات الفسيولوجية :
يحتاج الانسان في المرحلة الاولى من حياته العملية
تأمين حياته المعيشية حتى يتمكن من العيش الشريف
و من أهم مكونات الاحتياجات الفيسيولوجية المأكل المسكن و الملبس
2-الحاجات الى الأمن :
يحتاج الانسان في المرحلة الثانية من حياته العملية الاحساس
بالامن الوظيفي و الامن الاسري و ضمان مستقبل الابناء و عدم
تحقيق هذه الحاجة سيؤدي بالفرد إلى انشغاله فكريا ونفسيا مما
يؤثر على أدائه في العمل لهذا على الإدارة أن تدرك أهمية
حاجة الأمن للعامل لخلق روح من الإبداع بين العاملين .
3-الحاجات الاجتماعية :
يحتاج الانسان في المرحلة الثالثة أن يكوّن له جماعة مثل الصداقات
و الرغبة في مساعد الآخرين و الرغبة في مساعدة الناس لشخصه.
وقد أوضحت الدراسات أن جو العمل الذي لا يستطيع إشباع هذه الحاجات
يؤدي إلى اختلاف التوازن النفسي لدى العاملين ومن ثم إلى
مشكلات عمالية تؤدي إلى نقص الإنتاج وارتفاع معدلات الغياب وترك العمل.
4-حاجات التقدير :
يحتاج الانسان في المرحلة الرابعة الى كسب احترام الناس و التقدير
و الرغبة في الظهور و التميز في العمل. لذلك إن المدراء الذين يركزون
على حاجات التقدير كمحرك لدوافع العاملين تتحقق أهداف مشاريعهم
على عكس من يقلل من إمكانيات الفرد في المؤسسة.
5-الحاجة إلى تحقيق الذات :
يحتاج الانسان في المرحلة الخامسة أن يحقق الصورة التي يتخيلها لنفسه.
و يتمكن الانسان في هذه المرحلة من مواجهة التحديات دون خوف من الفشل
في تحقيق النجاح . و يبدأ بالشعور بأنه في ظروف يستطيع من خلالها
الابداع و التطوير في العمل.
مما تقدم تبين لنا هذه النظرية ان الفرد يعمل
من أجل تحقيق خمس مستويات لذا يتطلب من المؤسسات و الشركات
أن تراعي هذه الاحتياجات حتى تحصل من الموظف على المزيد
من الجهد و العطاء في العمل